هذه مجموعة من المشاهد التي قامت جماعة المهارات والمعلومات بتمثيلها وفي مضمونها الحث على القراءة
- المشهد الأول
مشهد يظهر فيه تلميذ مرميا فوق مجموعة من المطبوعات والجرائد والكتب المبعثرة، يتوسط حلقة من الوجوه المقنعة، ثلاثة منهم يرتدون أقنعة سوداء مخيفة وثلاثة يرتدون أقنعة بيضاء تبعث على الراحة والأمل
- المقنع الأبيض الأول: اقرأ، اقرأ، اقرأ، فبالقراءة وحدها تمتلك سلاح العصر وتضمن لنفسك مكانا في هذا الواقع الجديد، اقرأ كي تصير مبدعا ، اقرأ كي تصير خلاقا مبتكرا، اقرأ كي تعيش كريما.
- المقنع الأسود الأول: لا تقرأ، لاتقرأ، لا تقرأ، لا تضيع أوقاتك في ما لا يفيد، تأمل واقعك، أنظر أفقك لن ترى سوى الظلام، قرأت أم لم تقرأ فالأفق كفنه الرماد والمستقبل خيم عليه الضباب.
- المقنع الأبيض الثاني: يا ولدي اقرأ، وانفض غبار اليأس، وتعلم كيف توقد من الرماد نارا وتصنع من السراب ماء ومن الموت حياة،
- المقنع الأسود الثاني: لا تقرأ، لا تقرأ، لا تقرأ، واعلم بأن الرماد لن يكون إلا رماد، والسراب يستحيل أن يكون ماء، فلمن تقرأ؟ ، لمن تقرأ؟...
- المقنع الأبيض الثالث: تقرأ للمستقبل، تقرأ للتاريخ، تقرأ كي تصنع الحضارة كي تساهم في بناء مجتمع إنساني نبيل، يا ولدي لا بد أن تؤمن بضرورة التحول لا بد أن تؤمن بضرورة التغيير،تأمل الطبيعة تجد أن قانونها الذي يضمن لها الدوام هو التحول، فلولا التحول يا ولدي لما اخضرت الأرض بعد جفاف، ولما أشرقت الشمس بعد طول أفول، والتحول لن يكون إلا بالقراءة، بالقراءة، فنحن أمة اقرأ فاقرأ، اقرأ.
- المقنع الأسود الثالث: أية حضارة وأي مستقبل وأي تاريخ؟ أتقرأ للحضارة الماضية، مضى زمن القراءة يا ولدي تبعثرت الكتب وتحطم التلميذ، ولم يبق في الساحة إلا أنت، فلملم دموعك وارحل كما رحلوا.
- المشهد لثاني
( مشهد يظهر فيه البطل، تتجاذبه وجوه بيضاء نحو اليمين وأخرى سوداء نحو اليسار، ووجوه بيضاء نحو الأمام وأخرى سوداء نحو الوراء ،البيضاء تصرخ أقرا والسوداء لا تقرأ
- )التلميذ: (بأعلى صوته) كفى كفى كفى، أقرأ الآن أم لا أقرأ، أتوقف أم أتقدم ، أتسلح بالأمل وأتطلع للمستقبل وأبني برج أحلامي أم استسلم لليأس وأدع له الفرصة ليحطمني ويهوي بفأسه على تماثيل أحلامي.
الوجوه المقنعة البيضاء: بل اقرأ ، وتسلح بالأمل ، وشيد برج أحلامك.
فالقراءة أصل المعرفة، والأمل جوهر الحياة، والأحلام طريق المستقبل.
الوجوه المقنعة السوداء: لا تقرأ، وتسلح باليأس والخضوع ، وأوقف عجلة أحلامك و تعايش مع واقعك الشقي.
التلميذ:( يخاطب الجمهور) وأنتن يا عزيزاتي هل أستمع لكلام هؤلاء أم هؤلاء وفي رأيكن لماذا ؟؟
- المشهد الأول
مشهد يظهر فيه تلميذ مرميا فوق مجموعة من المطبوعات والجرائد والكتب المبعثرة، يتوسط حلقة من الوجوه المقنعة، ثلاثة منهم يرتدون أقنعة سوداء مخيفة وثلاثة يرتدون أقنعة بيضاء تبعث على الراحة والأمل
- المقنع الأبيض الأول: اقرأ، اقرأ، اقرأ، فبالقراءة وحدها تمتلك سلاح العصر وتضمن لنفسك مكانا في هذا الواقع الجديد، اقرأ كي تصير مبدعا ، اقرأ كي تصير خلاقا مبتكرا، اقرأ كي تعيش كريما.
- المقنع الأسود الأول: لا تقرأ، لاتقرأ، لا تقرأ، لا تضيع أوقاتك في ما لا يفيد، تأمل واقعك، أنظر أفقك لن ترى سوى الظلام، قرأت أم لم تقرأ فالأفق كفنه الرماد والمستقبل خيم عليه الضباب.
- المقنع الأبيض الثاني: يا ولدي اقرأ، وانفض غبار اليأس، وتعلم كيف توقد من الرماد نارا وتصنع من السراب ماء ومن الموت حياة،
- المقنع الأسود الثاني: لا تقرأ، لا تقرأ، لا تقرأ، واعلم بأن الرماد لن يكون إلا رماد، والسراب يستحيل أن يكون ماء، فلمن تقرأ؟ ، لمن تقرأ؟...
- المقنع الأبيض الثالث: تقرأ للمستقبل، تقرأ للتاريخ، تقرأ كي تصنع الحضارة كي تساهم في بناء مجتمع إنساني نبيل، يا ولدي لا بد أن تؤمن بضرورة التحول لا بد أن تؤمن بضرورة التغيير،تأمل الطبيعة تجد أن قانونها الذي يضمن لها الدوام هو التحول، فلولا التحول يا ولدي لما اخضرت الأرض بعد جفاف، ولما أشرقت الشمس بعد طول أفول، والتحول لن يكون إلا بالقراءة، بالقراءة، فنحن أمة اقرأ فاقرأ، اقرأ.
- المقنع الأسود الثالث: أية حضارة وأي مستقبل وأي تاريخ؟ أتقرأ للحضارة الماضية، مضى زمن القراءة يا ولدي تبعثرت الكتب وتحطم التلميذ، ولم يبق في الساحة إلا أنت، فلملم دموعك وارحل كما رحلوا.
- المشهد لثاني
( مشهد يظهر فيه البطل، تتجاذبه وجوه بيضاء نحو اليمين وأخرى سوداء نحو اليسار، ووجوه بيضاء نحو الأمام وأخرى سوداء نحو الوراء ،البيضاء تصرخ أقرا والسوداء لا تقرأ
- )التلميذ: (بأعلى صوته) كفى كفى كفى، أقرأ الآن أم لا أقرأ، أتوقف أم أتقدم ، أتسلح بالأمل وأتطلع للمستقبل وأبني برج أحلامي أم استسلم لليأس وأدع له الفرصة ليحطمني ويهوي بفأسه على تماثيل أحلامي.
الوجوه المقنعة البيضاء: بل اقرأ ، وتسلح بالأمل ، وشيد برج أحلامك.
فالقراءة أصل المعرفة، والأمل جوهر الحياة، والأحلام طريق المستقبل.
الوجوه المقنعة السوداء: لا تقرأ، وتسلح باليأس والخضوع ، وأوقف عجلة أحلامك و تعايش مع واقعك الشقي.
التلميذ:( يخاطب الجمهور) وأنتن يا عزيزاتي هل أستمع لكلام هؤلاء أم هؤلاء وفي رأيكن لماذا ؟؟
هناك 20 تعليقًا:
المسرحية حلوة😉😉😉
المسرحية رررروعة ***********
مسرحية رائعة و شكرا
BRAVO..... يعطيك الصحة الله يبارك رووووووعة !
مرة حلوة يعطيكو العافية
وايد حلوة المسرحيه مشكورين على جهودكم
مسلسل حامض
بك
عل بإمكاني أخذ السيناريو و تمثيله لو سمحتم
جميلة جدا
شكرا لكم، من فضلكم، أريد معلومات ببيلوغرافيا عن هذه المسرحية، لأنني بصدد إستثمارها في رسالة الماستر، و شكرا.
انت شو يعني انت زكي
رووووووعة
مره حلو مره جميل
مره جميل المسرحيه
👍👍👍👍👍
بالنسبه لي مو حلو
جمييييييل
بعد اذنك ممكن عنوان رسالة الماستر
المسرحيه كثير حلوة
إرسال تعليق